مجموعة من المؤمنين افتقدتهم نعمة الله فعرفوا المخلص الوحيد ” يسوع المسيح” ربا و فاديا
الذى أنار قلبهم و بنعمته فتح ذهنهم ليفهموا الكتب ” ويعرفوا الحق الكتابي وقادهم
لينشروا كلمة الحق للنفوس المضطربة والمحمولة بكل ريح تعليم عملا بقول الكتاب
ما سمعته منى أودعه اناسا أمناء يكونون اكفاء أن يعلموا آخرين ايضا.” ( ٢تى ٢ .٢)
وإذ شعروا بالمحبة و المديونية لربهم و سيدهم و أطاعوا وصيته الغالية أن يكرزوا باسمه
لجميع الأمم ٠ (١ لو ٢٤ ،٤٧) اذاعوا كلمته “لتفتح عيون الجميع كى يرجعوا من ظلمات
إلى نور ومن سلطان الشيطان إلى الله٠
لكي بطمئن الباحث فى هذا الموقع نوجز إيماننا فى النقاط التالية
نؤمن بالوحدانية الجامعة لله .(الآب و الإبن و الروح القدس)
نؤمن بالوحى اللفظي للكتاب المقدس بعهديه القديم و الجديد
نؤمن أن الرب يسوع المسيح هو الله الظاهر فى الجسد بلا خطية
ك أأن دم يسوع المسيح الذى سفك على الصليب هو الوسيلة الوحيدة لغفران خطابانا
آن يسوع المسيح له كل المجد مات و دفن و فى اليوم الثالث قام من بين الأموات
وصعد الى السماء
ان يسوع السيح هو الوسيط الوحيد بين الله و الناس
أن الرب يسوع يجلس الآن عن يمين عرش الله يشفع فى المؤمنين منتظرا حتى
توضع اعداؤه موطئا لقدميه
ان الرب يسوع سينزل ولا من السماء لاختطاف المؤمنين الذين وحدهم سوف يرونه
ثم ياتى مرة ثانية للعالم و ستنظره كل عين وينقي حينئذ ملكوته من المعاثر و جميع
فاعلى الإثم ثم يملك على العالم ملكه الالفي السعيد
أن الرب يسوع سيدين المسكونة بالعدل و سيقف جميع الأشرار أمامه أمام العرش
العظيم الأبيض ليدان كل واحد منهم بحسب أعماله
نصلي أن يستخدم الرب هذا الموقع لفائدة وبنيان المؤمنين ولنجاة وخلاص البعيدين
الرب معك . الرب قريب
نخبة من خدام الإنجيل